أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم وألقابه وكناه

ظل الاسم منذ عهد نبينا آدم – عليه وعلى نبينا السلام – في جانب كبير منه لغزاً محيراً حتى آدم نفسه لم يكن يعرف الأسماء لولا أن الله – جل جلاله – علمه إياها. وعُدَّ اسم المرء جزءاً من قدره المغيب عند البعض.